المصدر : البيان
دعا الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة إلى «تدارك النقائص في الاتصال والتشاور»، لمواجهة التهديدات التي يواجهها المجتمع الجزائري، فيما أدت مواجهات بين قوات الشرطة والطلاب المتظاهرين، أمس، إلى سقوط تسعة جرحى على الأقل، بينهم ستة مدنيين وثلاثة رجال شرطة، حسب مراسل وكالة «فرانس برس».
وفي احتفالات رسمية بمناسبة عيد العمال أقيمت في جامعة سطيف (300 كيلومتر جنوب شرق)، قال الرئيس الجزائري في رسالة تلاها بالنيابة عنه المستشار لدى رئاسة الجمهورية محمد علي بوغازي، إن العمل على تدارك النقائص في الاتصال والتشاور المسبق واستباق الأحداث من السلطات العمومية مهمة يتعين وجوباً الإسراع والتعمق في تنفيذها.
وخرج مئات من طلاب الجامعات في الجزائر في مسيرة «غير مرخصة» انطلقت من الجامعة المركزية «جامعة الجزائر1» في وسط العاصمة الجزائرية للتوجه نحو قصر الحكومة.
ورفع الطلاب شعارات مناهضة للنظام مثل «سئمنا من هذه السلطة» و«سلطة قاتلة» و«لا للقمع». وتعد هذه ثاني مسيرة ينظمها الطلاب رغم حظر المسيرات في الجزائر العاصمة.
دعا الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة إلى «تدارك النقائص في الاتصال والتشاور»، لمواجهة التهديدات التي يواجهها المجتمع الجزائري، فيما أدت مواجهات بين قوات الشرطة والطلاب المتظاهرين، أمس، إلى سقوط تسعة جرحى على الأقل، بينهم ستة مدنيين وثلاثة رجال شرطة، حسب مراسل وكالة «فرانس برس».
وفي احتفالات رسمية بمناسبة عيد العمال أقيمت في جامعة سطيف (300 كيلومتر جنوب شرق)، قال الرئيس الجزائري في رسالة تلاها بالنيابة عنه المستشار لدى رئاسة الجمهورية محمد علي بوغازي، إن العمل على تدارك النقائص في الاتصال والتشاور المسبق واستباق الأحداث من السلطات العمومية مهمة يتعين وجوباً الإسراع والتعمق في تنفيذها.
وخرج مئات من طلاب الجامعات في الجزائر في مسيرة «غير مرخصة» انطلقت من الجامعة المركزية «جامعة الجزائر1» في وسط العاصمة الجزائرية للتوجه نحو قصر الحكومة.
ورفع الطلاب شعارات مناهضة للنظام مثل «سئمنا من هذه السلطة» و«سلطة قاتلة» و«لا للقمع». وتعد هذه ثاني مسيرة ينظمها الطلاب رغم حظر المسيرات في الجزائر العاصمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق